آنـا الـ عَنـَا ،
فِي خيآله و شُعوره ،
أبنِي عَالمِي ، على [ خيالآتْ واقِعيِهَ ] تتَحققْ بّعدَ زَمنَ ..
آعِيشَ الحُب / فيِ الخفـَاء بينَ حنـَآيا صَدرِيِ
” حُبَ مَجهُوُلَ .. ” سَرابْ ” .. لآحَقيِقهَ لهَ “
لآ أعلمْ .. لكِنيِ أعِيشهَ عَلىَ آمـّل أن التقِيِ بِهِ يوماً مآآ ،!
يُداعبْ قَلمِيِ .. مّشَاهِد خَيالآتَ لآتمَتَ بِواقِعيِ أيَ صِلهَ ..آتمنَى أن تَروُقْ علَى ذَائِقتكُمْ
0 التعليقات:
إرسال تعليق